.
.
.
أبو ضِرغامَ ....!
\
وبِكَ مَمْلَكَتُنا سَافَرتْ لِحُدُودِ الْخَيالِ وأستَوطَنت هُناك .!
حيَّابِكَ هَلا يَاعِطرْ وبِإنتِظَارِ رَذَاذَ غَيْمِ قَلَمُكَ فَ لكَ الْوُدَّ مَدَدَاً \,’




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي