أيّها القابع في وطن الحــــنان..


كيف وبأي لغـــةٍ سيكـــون شكــــري لك؟؟


عبـــــارتك:


أنا هنا أحترم الحرف ، أقدر الكلمة ، وإذا سطرت أقول بما أحسه ..

***********

جعلتنـــي أبـــدّل العتاب شكــــــراً..

وكأني بالأدب يأتيك اليــــوم متمثِّـــلاً في قلمـــي ليقــول لك:


أحســـــــنت يا بُـــــــــــــــــــــنيّ ..



هل تخيّلت الأدب في حلةٍ متهـــالكةٍ قد أثقلتهــــا المُحسّنـــات البديعيّــة وشـــوّه أطـــــرافها تشبيهـــاتٌ

معيــــبة؟؟

حتى غدا الثـــوب لاقيمـــة لهُ وبيع بثمنٍ بخـــس..

لا أُحـــب أن أتخيّل أن يصل أدبنـــا إلى هذه الدرجــــة من الغمــــــــــــوض..




نحـــــــــــــــن هنــــا معـــك >>


نُريد أدباً صادقاً..

يسكن القلوب ويســـري أثـــره إلى الأطـــراف فتتعــالى الأصـــــوات مابين ناقدٍ ومُعجـــبٍ..>> بقــــلمٍ صادق


لايعـــرف المجــــاملة.

ولا يهـــتم بصاحــب النص بقـــدر ما تأســـــــرهُ الكلمــــة.


*************************


أيها الأسيـــر بين طيّات الغـــروب:


وعـــدك لي بمتابعة قلمي وسام شــــرف تقلدتـــهُ اليوم وسأمتلكـــهُ إن وافق قلمــــي ذوقك>>

أيهـــــا الرائع.




>>>>>> وســـــــــــــــــــــــن<<<<<<<