لم يعد سرًّا لاتخاف وما أدليت به
إلا بتحريض منه ياسيّدي الفاضل .
فقط سوف أهمس لكم وأغادر موضوعكم هذا بلا رجعة
لالشيء سوى أنه لايجدي هنا النقاش والحوار وقد تحجّر الفكر عند نقطة معينة !!!
إذهبوا واقرؤوا عن عام ( الرمادة ) من كل جوانبه
في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه
واعلموا بأنّ البلاء ليس قاصرًا على الأشرار، يا أبا وحيد
بل الأخيار أشد بلاءً من الأشرار.
ثم كفوا .. !!
تحياتي واحترامي للجميع .