معاذ آل خيرات
دائماً ما تأتينا بالجديدِ والجديرِ أيضاً - يا رعاكَ الله - .
أسأل الله أن يجعلنا عند حسن ظنكم
معرفةُ العدوّ في ظلّ هذهِ الثّورةِ منَ التّطوّرِ والإنفتاح , باتتْ عمليّة صعبةٌ جداً .
وحقيقةً أنّ بعضَ الصّحفِ والقنواتِ تُمارسُ التظليل بكلّ بجاحة .
وهُناكَ الكثيرَ منَ الشّخصياتِ من يستطيعُ وبكلّ بساطةٍ ارتداءَ أكثرِ من قِناع .!!
لكن هُنا يكمنُ دورَ الفردِ بالتّثقّفِ والمعرفةِ بأساسيّاتِ وقواعدِ
وأركانِ دينهِ ومعتقداتِهِ .
أحسنت
الثقافة والتثقف ومعرفة ما يراد بنا ومن هم أعداءنا وقبلها التمسك بديننا هي النبراس الذي سيضيء لنا طريقنا نحو حياة متحضرة بمعنى الحضارة الحقيقي
أنا هُنا لا أريدُ وسمَ كلّ ما وردَ في المقطعِ بالعداوة .
لا بدَّ أن نراهُ بكثيرٍ منَ الزَّوايا , وونكونَ بوسطيّةٍ في وقتِ القِراءة ,
لا أنْ يُرى منْ زاويةٍ المتشدّدِ في الدّينِ .
ولا أنْ يُرى منْ زاويةِ الجاهلِ بدينه .
فهذانِ الصنفانِ هما أشدّ الفئاتِ خطراً على دينهم ورقيّه .!
المقطعُ حوى الكثيرَ منَ العناوينِ المُثيرة والشّهيّة .
وأنتَ أدرى منّي بحجمِ ما ضمّه .
ومنَ الصّعبِ أنْ نؤيّدَ أو العكس .
رؤيتك رؤية واعية متفهمة
أرجوا أن يكون الجميع في مستوى وعيك
في رعاية الله