والله لم أتمالك دموعي ..
ليس أسىً على المجروف
ولكن على المتفرجين اللعناء ,

لن نلومهم ..
في النهاية هم نتاج بيت ومدرسة ..
لا تعرفان دورهما , فضلاً عن القيام به.

لا حول ولاقوة إلا بالله ,
ربِّ اغفر وارّحم.