( و بنهاية المطاف أبتلع

ترياق رضا في حضرة فجر )


أنا.. أنثى النهايات

فكوني لي بدايَة !


لم أعِ كلماتك جيّداً..

ربّما أفقدتني بهجة مجيئك تركيزي ...!


لكن.. هذه أنت

وهذا همسك