ياخساره يافناني جازان

[أبو وائل]

جريدة شمس في عدد الثلاثاء الماضي احرجت فناني جازان الذين يبحثون عن الدعوات والفلاشات

والمؤتمرات الصحفية من أجل الحضور إلى مراكز الإيواء





بعد المبادرة والدعوة التي أطلقها الدكتور محمد آل زلفة عضو مجلس الشورى السابق، وطالب فيها نجوم الثقافة والفن والرياضة بالحضور وقضاء العيد في مخيم الإيواء مع الأسر النازحة من القرى الحدودية في جازان، “شمس” وجهت تساؤلاتها إلى الفنانين أبناء المنطقة الذين أثروا الحركة الفنية، وحققوا شهرة كبيرة من خلال عالم الموسيقى والطرب، وغابوا في الظروف الحالية، على الرغم من أن الأرض التي تتعرض لبعض المناوشات الآن، وتضم النازحين هي التي رسمت أول معالم شهرتهم وانطلاقتهم ومن باب الوفاء لمنطقتهم وأهلهم ..”شمس” وجهت تساؤلاتها إلى هؤلاء الفنانين الذين جاءت آراؤهم متباينة من ناحية المواقف

[أبو وائل]

أمثال هؤلاء لايشرف للمنطقة أن يكونوا في معيتها أصلا لا في السراء ولا في الضراء

والحق يقال ان الجريدة أعطتهم أكثر مما لهم وكان من الأولى عدم الاكتراث بهم جاءوا أو لم يجيئوا

فلعل عدم مجيئهم كان خيرا للمنطقة

يكفي أن لدينا من الجنود ممن هم الآن على الثغور من يدافع منهم بروحه ودمه

فهنيئا لجازان بهم هم والله الرجال اسأل الله لهم الثبات والنصر والحفظ

أما ماذكر غيرهم هنا فهم أبناء التطبيل والتزميل

خذهم إذا قيل بأن هناك في جازان سيفتح مشروع فني غنائي راقص ضع تحت راقص ثلاثة خطوط عريضة ستجدهم يتزاحمون على الأضواء الراقصة

وهذا هو ديدنهم أما مواقف الرجولة والفداء فهم أبعد من ذلك

[أبو وائل]

ياعزيزي هم انكروا انهم من ابناء المنطقة ..
لم ياتوا اليها في عدة مناسبات ..فكيف تريدهم ان يأتوا في ظل هذه الظروف ..!


يقول هم يحتاجون الى الدعاء ..

وانتم تبحثون عن المال فقط ..!

[أبو وائل]

يارجال تبغاهم يتبرون من اصلهم فتراهم يعرفون اما انك تقول لهم تعالوا اقفوا مع المدينة اللي تربيتوا فيها فهذا عندهم عيب واحسايف واحسايف
محمد عبده تبرأ من جازان وقال انا عسيري
وابراهيم حكمي قال انا من مواليد وسكان الرياض

[ريسان]

ههههههههههههههههه

أصلاً مسعاهم غير مرحب به في أي مكان وأي زمان
ولا أحد ينتظر منهم أي شيء ..
قبحهم الله من رجال الكريمات والبودرة والمكياج , المبسبسين

خسئوا وانكفأوا عبيد الدرهم والدينار,,

خسئوا وانكفأوا.



" يافرحة يا فناني جازان "
هذا هو العنوان المفترض , شكراً أبو وائل.

[أبو نوف]

جازان نيوز

وصل نجوم المسلسل الرمضاني "بيني وبينك" الممثلون حسن عسيري وفايز المالكي وراشد الشمراني إلى منطقة جازان في بادرة جديدة الهدف منها العمل التطوعي والاطلاع على أوضاع الجنود السعوديين المصابين في المعارك الدائرة على الحدود الجنوبية ضد المتسللين الحوثيين. وزار الفريق مستشفى القوات المسلحة في أبو عريش والتقوا بعدد من الجنود المصابين ووزعوا عليهم الورود. وساد المستشفى جو من الفرحة بحضور الثلاثي الكوميدي الذي شارك في تهدئة نفوس المصابين بالمواساة في حين لم تخل الزيارة من الدردشات المضحكة التي أثرت في المصابين بشكل إيجابي. ومن ثم اتجه الفنانون إلى مركز الإيواء في أحد المسارحة حيث التقوا بعدد كبير من المواطنين الذين تفاعلوا مع الفنانين بشكل أدخل إلى أنفسهم البهجة, وشاركوا في بعض العروض التي ينظمها المركز.
وقال الفنان حسن عسيري لـ"الوطن": نحن في جازان اليوم بعد أن كنا في جدة بالأمس وهدفنا دائما أن نشارك أبناء وطننا في كل مكان همومهم ومشاكلهم ونقدم يد المساعدة والعون لهم.
وأضاف الفنان فايز المالكي: هدفنا الدائم هو رسم تلك الضحكة التي غابت عن الكثير من الأطفال والكبار خلال فترة اعتبرها الكثيرون صعبة في مدينتين عزيزتين هما جدة وجازان.
وكان نجوم "بيني وبينك" قد شاركوا في عمل تطوعي آخر خلال هذا الأسبوع تمثل في زيارتهم إلى حي قويزة في مدينة جدة وساهموا بشكل مميز في توزيع المعونات على المتضررين من السيول التي داهمت الحي, كما شاركوا في توزيع الملابس والمعونات للمتضررين من آثار السيول من خلال زيارتهم إلى مركز المعارض في جدة.
يذكر أن حسن عسيري وراشد الشمراني وفايز المالكي الذي اختير قبل فترة سفيرا للنوايا الحسنة لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" يشاركون على الدوام في الكثير من الأعمال التطوعية, وذلك بزياراتهم المتكررة لكثير من الجمعيات والمؤسسات الخيرية, كزيارتهما الأخيرة لبيت الطفل للأيتام بمكة المكرمة وجمعية البر في جدة.



كفو ووفو ولاعزاء لمن ذكرت

[أبووحيد]

ربما ان هناك ظروف اجبرتهم على عدم المجيء او عارض آخر
ابووائل شكرا" لانتقادك الوطني

[عجاج الليل]

لا يجب أن نصادر أحكامنا على الناس جزافاً

نلتمس عُذر حتى يصدر مايخالفه وعندها تأتي ردة

الفعل إيجابية.

الى أن يحين ذلك الوقت نقف شامخين ومرحبين

بكل من تفضل بزيارة إخواننا النازحين من رجال دين وسياسة وإعلام

وفنانين مبدعين.

فزيارتهم لها الأثر البالغ في نفوسنا قبل المبتلين.