
هاقد أشرقت بلادي وغنت دياري
ورفرفت الأعلام
وازهرت زهور الرياض
وتلألات بالانوار
تباشر الناس وعم الفرح وبدا الكل يغني ويهلي
بقرب وصول صاحب السمو الامير
سلطان بن عبد العزيز أل سعود
عندما نتحدث عن الأمير سلطان بن عبدالعزيز
فإنك تتحدث عن شخصية فذة
وشخصية نادرة
وشخصية أشبه ماتكون بالأسطورة
بل هو الأسطورة العربية
سلطان بن عبدالعزيز صاحب العزم الأكيد والهمة الفائقة والنفس الزكية.
هذا الأمير الذي أحب شعبه وأحبه الشعب ، وأصبحاً رمزاً من رموز الدولة ورجلاً من رجالاتها وقائداً من قادتها .
هذا الأمير ليس فقط هو سلطان الخير بل هو رجل الدولة والسياسة والأسطورة المباركة على هذه البلاد وبلاد المسلمين ، كيف لا وأسمه قد نقش في قلوب الكثير من أبناء المسلمين بشكل عام وأبناء هذه البلاد بشكل خاص.
سلطان بن عبدالعزيز
الذي ساعد على نمو هذه الدولة المباركة سياسياً وعسكرياً واقتصادياً.
هذا الأمير الذي يستحق منا التقدير ولولاء
والله وتالله وبالله لو سكبت حروف قلمي في وصف الأمير مما عرفته عنه وشاهدته عطراً لما كفيت ووفيت في حق هذا الأمير ولو بالجزء اليسير.
فحفظ الله الأمير صاحب الأيادي البيضاء
الأسطورة الشامخة ورفع الله قدره في الدارين وأعاده إلى بلاده وشعبه.
وإني بهذه المناسبة
فرحنا بوصول صاحب الخير سلطان بن عبدالعزيز ليكمل مسيرة العطاء عضداً ويميناً لأخيه خادم الحرمين الشريفين في صورة من أعظم صور الأخاء والمحبة