ومن قال أنها رحلت ,
فنصوصها كانت ومازالت تعبقُ بشذاها , لتخبرنا أنّ يارا بيننا .

عوداً حميداً بإذن الله

الزميلة لهفة , الشكر قليل لكِ يانقيّة