السرّ الدفين
كم سررت بكلماتك
وكم تشرّفت كثيرًا .. كثيرًا بإطرائك.
نعم .. أيها السرّ الدفين
كل ماهنا زائل ولابد له من نهاية
الدائم وجه الله جلّ وعلا .
وليس أغلى وأحلى
من اجتماع تحت ظل عرشه
وفي أعلى جناته حياة خالدة بالراحة والسعادة
والطهر الرباني الذي يمنحنا إياه.
نسأله سبحانه بألا يجعلنا من المحرومين
وفي الفردوس قرارنا أجمعين .
شكرًا جزيلاً لكرمك
وجزيت من الجزاء أحسنه .