للهِ درّ هذا الجمالِ المُندثِرِ هُنا ..!
تعاويذُ لا تُبرّئ استفهاماتها .
فقدٌ ليسَ بآيلٍ للسّقوطِ ,
وشكوىً تطايرَتْ يمنةً ويسرة ,,
في سموّ ذاتٍ أبيّةٍ .
ومصرّةٌ في تحديدِ الإتّجاه ,
وهذا يُتعِبُ - إي وربّي - .!
سأكونُ لصَّ هذا النّصِ سيّدي الفاضِل .!
( رجوعٌ إلى الخَلفِ ).!
ودٌ يمتدّ
.
.
.