أخي أبا عبد العزيز

دائما ما تطلع علينا نغما طازجا يا صديقي ...

أنت بارع يا سيدي في عزف الترح .. لكنك أروع منه في عزف الفرح ..

قصيدتك هذه جميلة جمال المناسبة التي كتبت فيها ,,,

ورائعة روعة حضور وعودة المحتفى به ... ( حفظه الله )

سلمت أبدا يارفيق الحرف .. وكل عام وأنت بخير ،،،