للهِ درّ هذا الجمالِ المُندثِرِ هُنا ..!

تعاويذُ لا تُبرّئ استفهاماتها .


فقدٌ ليسَ بآيلٍ للسّقوطِ ,
وشكوىً تطايرَتْ يمنةً ويسرة ,,
في سموّ ذاتٍ أبيّةٍ .

ومصرّةٌ في تحديدِ الإتّجاه ,
وهذا يُتعِبُ - إي وربّي - .!


سأكونُ لصَّ هذا النّصِ سيّدي الفاضِل .!

( رجوعٌ إلى الخَلفِ ).!


ودٌ يمتدّ
حياك الله أيها الكريم
مرور معشب ندي من زائر كريم حفي
وقراءة محلقة ذكية عبرت السطح إلى الأعماق
فشكرا شكرا من الأعماق

أستاذي/ معاذ آل خيرات
أرجو أن تتقبل تحيتي ممزوجة بخالص الود وبالغ التقدير

ودمت بخير،،،