‘’
.
.
وِلأنَنَي تَسَامَيّت بـصَمتِي الخَانِق ألبَسُوِني وشَاحَ المُكَابَرَة
ولإنَنِي قَذِفتْ زُنّد تأويِلَهم لـ أسَفل دُرَك الآيَكة رَجَمُونِي إفكَا
ولإنِي رَفرَت بـ جُنحي بَعيداً عَن مَوطِئُهم
أوشَمُونِيّ بـ حَجرَ مُقتُهم فَكَشروّا عَن أنيَاب أرواحِهم
..
.
لن أطيل
دعُونا نمتثل هٌنا لـ أحاسيسنا بَــــ / لأن