.
.
.
لَاَ تَخَلَو بَعضْ ألأنفُسَ مَن شوائبَ تعَج بـِ دَاخِلُهاَ \ ذَكَرِيّات وأحَدَاثَ
تَقَلَبت عَلَّى صَفَحَات الأيامْ لتَكَون \ مُغْروسة عَلَّى وَترَ الفَكر
كُلَما هَب نسائم تِلْكِ الَملاَمُحّ مَن جَدِيَد ضربَ الَوتَّرَ بعَمُقَ
لـ تُعاودَ تَلاوات الأَحْداثَ فَ يْتَسع الأفق أَكْثَر ..|,
,