استاذي العزيز أبو نوف.. تحية طيبة وبعد
لا شك بأن لكل منا أصدقاء منهم المقربون
ونعتبرهم في منزلة الأخِِِ، و منهم مادون ذلك بقليلٍ
و أناس لهم من ذكرانا نصيب، و أصحاب نتعرف عليهم لظروف عمل أو ماشابه.
عن المرء لا تسل وسل عن قرينه..
لا شك بأن الصديق مثل المصباح في الليلة المظلمة ينير الطريق
نقطة تحول غيرت مجرى حياتك كانت من صديق.. سواء كان سببا مباشرا
أو ساهم بشكل بسيط فيها و لو بدعم معنوي؟
و لو كان الصديق قد غير مجرى حياتك يطيب لي و لهم بأن تسرد ذلك التغيير..
قطرة ضوء.. مصابيح الدنيا تنريك طريقك..
.
.