عجبًا لهذه الرؤى بعيدة المدى !
عجبًا لرحيق انسكب من محبرة الشعر !
وعجبًا لك أبا يحيى المبهِر
حتى والحال مزموم ببوحٍ مؤلم ،،


فضاءاتك تهطل بالحياة
برغم أن أرضك تزدحم بالتربّص ،،
وأبدعت أيّها النّقي .

كن والتوهّج بخير.