.
.
.
أياْ ( تَوأمُ ألروُحَ ) ألَمُتَضخمةَ بِكَ
إقًتربَ مَنيَ وَدَعنيَ أرسمُ تِلاَوات عَشقيَ علىَ بَتَلاتِ
مَلاَمُحَ وَجَهُكَ ألَملاَئكيةَ لـِ أحقِنَ تَشَقُقاتَ وَجَهيِ بـِ مَصلِ
مَاءَ شَفَتيكَ فَ تَرتَويَ مِنهاَ شََغَفاَ .. و لـِ تَعلمَ بأنَ أُنثاكَ مَازالتَ
تَهيمُ بكَ حدَ الَغرقَ \ الَجنونَ \ ألاَنغِماسَ بـِ عُمقَ تَفاصيلكَ لـِ تنموَ
داخلَ تَجاويفَ شقكَ ألأيسرَ \ وَ تتَكاثرَ عَندَ ألإلتصاقَ بـِ هَمسَ
نَبضهِ فً تُعربدَ هوساً بـِ حناياهَ حدَ ألثملَ !
\
دَعنيْ أمتلئ بكَ أكثرَ لـِ أصلَ حيثُ قاع روحكَ فَ أتغلغلَ فيَ
كُل نقطةَ فراغَ تسكُنكَ و أستوطِنُها \ لـِ أسكُبَ بـِ آنيةَ صَدركَ حُباً
مُمتزجً بـِ ماءَ مِنْ مَعينْ أنفاسيَ بِكَ .. |,
,