موقـــف كثير ما نُعايشـــُه

ونحـــزن له ونرضى بما قســم الله..

ولكــــــن هنـــا>>

يتحـــول الإبتـــلاء بين يدي هذا الأديب إلى لوحـــةٍ رائعـــة

تُصـــوّر نشـــوة الفرح ......>> التي تعقبهـــا مرارة الأســــــــى..

علـــى ذنب لم تقــتــرفه المرأة..



الألــــم هنــا لم يكمن في العُقـــــم بقدر ما تتالم المـــرأة من تلك الرصاصات التي كانت سلاحاً في يد

ساذجٍ لا يعـــرف فن القنـــص..ولا يعلم معنـــى الوفاء..

بل أظنُّـــه لم يُكلف نفســـه عنـــاء معـــرفة ذلك.



أيُّهــــا الرجل >>>>>> لا تتجــــــــهـّـــــــــم..