رسالة جميلة لكل يائس.. وصلت بشكل رائع وسليم..!
النظرة القاصرة للحزين وعدم التفكير بوعي ومنطق ودين في حقيقة الموت
هو مايدفعه لتمنّيه
فما بعد الموت هو الجزاء والحساب.. فهل هو مستعد له..؟ كي يتمناه ..؟؟
حتى وان كان مستعداً .. سيطمع في المزيد من الوقت لمواجهته..
لو كانت نهايتنا فقط هي الموت الأبدي.. لتمنينا الموت جميعنا .. كي نتخلص من هموم
الدنيا ومشاكلها ..!
اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا .. ولا مبلغ علمنا .. ولا إلى النار مصيرنا
آمين