.
.
.
أتُرَى وَرْدَتِي الحَمْرَاء مُنْتَصِبَةٌ قَامَتُهَا فِي مَزْهَرِيَّتِه كَمَا وَعَدَنِي ألا يَمِسُّهَا الذُّبُول مَادَامَ حُبِّي فِي أغْصَانِ قَلْبِهِ يُورِق..!؟
أتُرَانِي أُورِق!؟

,