{::! ::}
.
.
.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


\
هُنالكَ حَيثُ أصواتَ صَريرَ الرَياحَ \ والأشجارَ أليابسةَ
وَبعضً مِنْ فُتاتَ عِظامً قَدْ نُخرتَ لـِ إشباعَ دَيدانْ ألظُلمِ ألآكلة
والمُتلهفةِ دُوماً لـِ التَهامِ ألمُزيدَ دُونْ اكَتفاءَ \ تَقَطُنُ رَوحيَ بـِ حُفرةَ
طَولُهاَ مِتراً مُعتكِفةَ بـِ لَحدً خَاليْ مِنْ ذراتِ ألأُكسجينْ وبهِ رائحةُ
ألموتْ ألتيْ أطَبقتْ عَلىْ أنفَاسيْ \ لـِ تَجعلُني ألعقَ ألتُرابَ ألغائرِ
تألُماً وَ أتقيأْ رُفاتْ ألفَرحِ وَ النورَ و ألأملِ مِنْ بينَ أضلُعيْ \ فَ
تُلْفَظُ بَقَايَارُوحِيب آخِرِ زَفَرَاتِهاَ ..|,
\
||...أناَ أنزفُ قَهراً يَ أنتمَ ...||

,