وأي مرور ياطائرنا المحلّق شرقًا ،
ردّك كبيرٌ ( كأنت )
ردّك أكبر من أن تفيه لهفة حقّه مهما كتبت
ومهما أطرت ومهما فعلت،،
في كل يوم أفتح هذا المتصفّح وأقرؤك بصدق
ثم أخرج وأنا أجرّ أذيال حرفي الخجِل أمام هطولك !!
لاأخفيك يا أخي
بقدر ما أحسسته من عِزة ورفعة وأنا أكتب القصيدة
بقدر ماذرفت أنني لست بجبهة القتال المحرّمة على أنثى ،!
طائر من الشّرق
حقيقي أنت ممن تفخر بهم لهفة
وتقدّرهم وتحترمهم وتسعد بتواجدهم حيث ساحات الرجولة ،
وماهي إلا من نسلكم ياكريم الأصل والخلق.
لك فائق امتناني.