الله يا أبو زهير وفين مخبي هذا كله من زمان ,

بالنسبة لعتبك ,
كما ذكر الباحث وترجّى من كل أحد بأن يزوده بأي ملاحظة أو تصويب أو إضافة ,
ومعلومات الاتصال موجوده وهو يرحب بك وأظنه متواجد في هذا الوقت في مجلسه العامر ,

تشرف الصفحة بتعريجك وقبلة على جبينك الطاهر , سيدي.