وقفت لبرهة أتمعن في قصة تيدي ستودارد
تيدي ذاك الإنسان الناجح في حياته
أخذت من هذه القصة عبارات ودروس
فبعد وقفة وتمعن أثبتت لي قصة ستودارد أن لا نحكم على المظهر لإن الجوهر دائمآ يخبئ الأفضل
المعلم دائمآ ما يكون هو المربي والقدوه ولكن الغريب في هذه القصة أن الطالب هو المربي
ليس العبرة في الهدايا قيمتها بالثمن وإنما قيمتها بإعتبار ما تعني لمهديها
والهديا دائمآ هي الطريق الأنسب لكسب القلوب
أبوإسماعيل
تحية لك ولبريدك الرائع