بنت المدخلي
الشيء الذي تتكلمين عنه لابدّ أنه : المسبح!
منظر الأرضيّة الخادعة وصفحة الماء... تقودني بلا شعور..
معاذ.. وعليك السلام ياسيّدي
أثّرت وجدانياً من منطلق "آخر العنقود"، اعتقدتُ أن عليّ أن أدلّل أعماقي..
أما الثقافي فله حكاية، لولاها لما عشقت القراءة!
في طفولتي أنا بالذات - على حظّي يعني!- كان أبي يمرّ بمرحلة أنّ القصص "كلام فاضي".. فكُنّ أخواتي يخبّئن قصصهنّ تحت أسرّتهنوكما تعلم " كل ممنوع مرغوب"، كنت أسرقها في آخر الليل لأرى ماسرّ منعها.. حتى أدمنت شرائها وبالتالي يئس أبي منّا وترك لنا الحبل على الغارب
أما عن الأبعاد، فإن كنت تقصدها كـ مهنة.. أتمنى أن أبدأ الكتابة في المجلاّت، أطمح في نشر ماأكتب أكثر من طموح "المعلّمة" المستقبليّة!