حظي فضيلته بالترقية من ضمن 62 قاضياً بالمرسوم الملكي الصادر في الثالث من محرم الجاري 1431هـ

و هذا الأمر الكريم يمثل نقله نوعية واسعة وغير مسبوقة تترجم الدعم الكبير من خادم الحرمين الشريفين حفظه الله لانطلاق محاكم الاستئناف في المملكة ، إثر صدور نظام القضاء الجديد الذي أعاد ترتيب درجات التقاضي ومسمياتها ، في تحول نوعي متميز للتنظيم القضائي في المملكة ؛ لتكون جوانبه الإجرائية على مستوى تميز أحكام شريعتنا الغراء ، وتميز قضاء المملكة بتحكيمها".

وتعادل وظيفياً المرتبة الممتازة في كافة المزايا

ويأتي هذا الأمر الكريم ليكشف حجم الدعم الكبير من خادم الحرمين تجاه مرفق القضاء ، الذي جعل منه أولوية مهمة في تطوير قطاعات الدولة ، إحساساً منه بأهمية قطاع العدل وتسخير كافة إمكانات الدولة لخدمته على أكمل وجه.

نسأل الله التوفيق لفضيلته في مهمته الجديدة.

شكراً أخوي/ الرادار