في الملاذ لايفضح اللهفة سواك
ولا يطفو على سطحه إلا عشقها لك
وتسرع إليه كلما اشتاقت للحديث معك أو عنك ،،

أنسى كل مايدور حولي .. وأحتسي منك وما أثمل ...
أبغض إزعاج كل الأقلام إلا حين تكتبني لونًا، وترسمني حبيبة داخل مدار قلبك .

أكتمل بك، وأتشكّل على كيفـ ( ك ) .. حبيبي
كيف تسألني أأحبك وأنت تعرف أن الجواب لن يكدّر صفوه غضبٌ أو وصب ،
ولن يهتك سياج حمايتي له سؤال آخر من غيرك ؟؟

أجل ، أيقنوا جميعًا إدماني بك فكفوا عن السؤال فتأتي أنت لتسألني !!

ياسيّدي
تذوب في مراحل عمر امتدّ على مر السنين حتى شَبّ ليتذوّق لذة اختيارك
ويتخضّب بكلّك حتى آخر رمق، وآخر نقطة دم سوف تجف لتبرح منك إلى الموت
وأحبّك ،، وأكثر ..