الأخ العزيز الشفق
شكرا لمشاركتك التي أثرت الموضوع أيما إثراء
لقد أدلوت برأيك
فأفدت وأحطت
تناولت موضوع النقاش فكنت رائعا وشاملا لمحاوره شتى
إن المسلم يجب أن يكون حسن الخلق ولن تتأتى له إلا بطيبة قلبه فهما توأمان لا ينفكان عن بعضهما
فكيف لصاحب القلب الغليظ وشرس الطبائع أن يكون خلقه حسنا ؟؟!!!
ولنا في المختار رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم في سبيله للدعوة الأسوة الحسنة فقد كان لين الجانب
طيب القلب كريم الشمائل
والطيب
كلمة تطلق على كل حسن
فيقولون رائحة طيبة وفلان ذكره طيب وبلد طيب أليس من أسماء مكة المكرمة ( طيبة الطيبة )
ولا تحرمووووووووونا تواصلكم
تحياااااااااااااتي