طبعا بقول الذي في داخلي مهما غضب الغاضبون ومهما كانت النتائج ؟
احتفل حمزة إدريس بحفل اعتزاله وما رافق ذلك الاعتزال 000 وجدة ما زالت تئن من جراحها وتبكي أبنائها الغرقى والمفقودين ، والله العظيم لو حمزة قال : لن أقيم حفلا وأفرح وجدة تئن وتبكي الغرقى والمفقودين ، وهناك على الحدود جيشنا يواجه المتسللين والمعتدين وكثير من الأسر شردت من مساكنها ، وكثير من الأسر استشهد أبنائها ، لكان اعتذار حمزة أجمل من إقامة الحفل ، حتى لو ما أقيم حفل نهائيا 00
ومثله نواف التمياط !!
كيف فرحت يا حمزة ؟ وكيف فرحت يا نواف ؟
والأسر تبكي أبنائها !!
يا عجبي كل العجب والقناة الرياضية تشاركهم أفراحهم ّّ