عبدالله الحلوى

عمر هذا النص سته وعشرون عاما كما اخبرنى امس

الدكتور بشرى الفاضل.
الدكتور بشرى من الرموز الأدبيه فى السودان ويعمل
حاليا فى جريدة المدينه.