تقوى الله ومراقبته في السر والعلن تورث الخوف من الله والطمأنينة
وعندما تقوى تلك الصلة بين العبد وربه تزيد ثقة المخلوق بالخالق
فيعلم إن كل شيء بقضاء الله وقدره وإن ما اصابه لم يكن ليخطأه
ولكن على المؤمن أن يعمل بالأسباب التي تعينه بعد توفيق الله عز وجل