إنه الإحساس بالنقص يا عزيزي وطبع الكبر الذي يهيمن على سلوك مثل هؤلاء, فترى الواحد منهم وكأنه سلطان الزمان والمكان في تصرفاته وتعاملاته في حدود نطاقه الإداري, وتراه على العكس يظهر كحمل وديع حين ينأى عنه.. وتزيد غطرسة وزمجرة الوهم (المقلدة) في كثير منهم (أرباب صفقات الظلام) لتوترهم الشديد (الملازم) النابع من انعدام الشعور بالأمان..

اللهم طهر مجتمعنا منهم

مع التقدير
للأخ/ أبو نورة