بقدر ما سمعت عنه ، يحملني الكثير من الشوق لقراءة هذا الديوان ولطالما تحدثنا عنه كثيراً ، و زاد من شهية الاطلاع عليه فرجل و شاعر كـ حسن صميلي لا يُشق له غبار في جمال تصويره و رسمه بالكلمات فالف مبروك يا أبا باسم و انت تُمطرنا من سماءك بعض معانيها و نتمنى بأن تتوالد الاعداد من دواوينك .! شُكراً كبيرة مُحمد