سؤال عن الطبخ

بصراحة لي سؤال بسيط ( هل عدم إجادة المرأة للطبخ ) يؤدي لنفور الزوج منها ويضايقه
وقد يسبب مشاكل أسرية بينهما ؟

[عجاج الليل]

بصراحة لي سؤال بسيط ( هل عدم إجادة المرأة للطبخ ) يؤدي لنفور الزوج منها ويضايقه


وقد يسبب مشاكل أسرية بينهما ؟

تتعلم فليس المرء يولد عالماً

[انبعاث الأمل]

أرى أن اجادة الطبخ ليس مقياساً لدوام الحياة الزوجية
فهناك امور اخرى قد تجيدها المرأة و تديم المودة.
اسعدك الله.

تتعلم فليس المرء يولد عالماً

حياك الله أخي عجاج
كل شيء يأتي مع التعلم
فمع الرغبة الصادقة تسقط كل المعوقات
ولكن كيف يكون الأمر إذا لم يكن لديها رغبة في ذلك ؟

أرى أن اجادة الطبخ ليس مقياساً لدوام الحياة الزوجية
فهناك امور اخرى قد تجيدها المرأة و تديم المودة.
اسعدك الله.

أهلا وسهلا بك ( انبعاث أمل )
نعم إجادة الطبخ ليس مقياسا لدوام الحياة الزوجية
فقد تقوم الحياة الزوجية وتستمر بدونه
ولكن إذا لم تتمكن الزوجة من الطبخ فهل ذلك الأمر ينكد تلك الحياة الزوجية
ويكون سببا لختلاق المشاكل من قبل الزوج ، وهل للزوج الحق في مطالبة الزوجة بالطبخ
أم إن هذا الأمر ليس شرطا لدوام الحياة الزوجية بينهما ومن حق الزوجة ان ترفض ذلك ؟؟؟

[انبعاث الأمل]

أهلا وسهلا بك ( انبعاث أمل )

نعم إجادة الطبخ ليس مقياسا لدوام الحياة الزوجية
فقد تقوم الحياة الزوجية وتستمر بدونه
ولكن إذا لم تتمكن الزوجة من الطبخ فهل ذلك الأمر ينكد تلك الحياة الزوجية
ويكون سببا لختلاق المشاكل من قبل الزوج ، وهل للزوج الحق في مطالبة الزوجة بالطبخ

أم إن هذا الأمر ليس شرطا لدوام الحياة الزوجية بينهما ومن حق الزوجة ان ترفض ذلك ؟؟؟

حياك( يالشفق)
اذا لم تتمكن الزوجة من الطبخ فتنكيد هذه الحياة يتوقف على ذلك الزوج فإن كان ممن يفضلون طبخ البيت فإنه سيختلق المشاكل أما إذا كان العكس فستسير امورهم بسلام بمجرد تناوله مايسد جوعته واقسم أن هناك من الازواج من قد مضى على زواجهم ست سنوات ولم توقد النار في بيوتهم إلا للشاي والقهوة، وزوجة اخرى تقول أن اسطوانة الغاز استمرت ثمانية شهور ممتلئة وحياتهم تسير بدون معكرات.
بالنسبة لمطالبة الزوج للزوجة بالطبخ فليس مفروضاً عليها وجميع المذاهب تقول بذلك ،ولكن من باب الألفة والمحبة على الزوجة أن تكافأ ذلك الزوج الذي يعود متعباً من عمله وتوفر له الراحة.
ولنا في وصية أُمامة بنت الحارث زوجة عوف المحلّم الشيباني لابنتها ليلة زفافها اروع الكلم"احرصي على وقتِ طعامهِ و شرابهِ و منامهِ . . . فالجوع » ملهبةٌ « لمشاعره . . .
والعطشُ » انقباضٌ « لغرائزه . . . والنوم » لحظاتٌ « لهدوئه و راحته و مسرته ! !"
"مجرد رأي شخصي" تحياتي.

[أبو نوف]

قالوا \ اقرب وسيلة للمرأة للوصول لقلب الرجل معدته
ان فقدت اجزم ان نصف الرجل ليس ملكها !!
\
نعم ليس بالظرورة لكن الرجل هو من يتعب والمكلف الرسمي برعاية اسرته
الا يستحق لقمة هنية ونظيفة من يد زوجته يسد بها رمق الجوع !!
\
لا اريد ان اخوض مقارنات مع نساء الامس واليوم
الفوارق واضحة \ والتحديات لصالح الامس ,,
\
شكراً الشفق ,,

[قلب الوفا]

والله من وجهة نظري هذا من مكملات الحياة الزوجيه كون الرجل مصدر راحته منزله اذا لم يجد به راحه لااكل ولا استعداد فاكيد بيكون مصيره النفور
لكن بعض الرجال ماشاء الله يصبرون ويحاولوا تعلمها والصبر عليها وبعضهم اسرع مالديه الطلاق
مشرفنا الشفق موضوع جميل

[:: ليالي جيزان ::]

لدي من اقاربي .. المقربين
زوجان ولا اروع وقد رزقهما الله
طفلان ..

وبنت عمي عمرها ماسلقت بيضه


وهو راضي ومبسوط ..
لكن ياخساره المطبخ الفاخر
الي تكلف فيه
ديكور يكمل جمال البيت



يازين رجال هالايام
سندوتشات وبتزات
وانت ماااشي



الشفق .. ارى المثل القائل
الزوج على ماعوتيه ماشي ومثبت وجوده

حياك( يالشفق)
اذا لم تتمكن الزوجة من الطبخ فتنكيد هذه الحياة يتوقف على ذلك الزوج فإن كان ممن يفضلون طبخ البيت فإنه سيختلق المشاكل أما إذا كان العكس فستسير امورهم بسلام بمجرد تناوله مايسد جوعته واقسم أن هناك من الازواج من قد مضى على زواجهم ست سنوات ولم توقد النار في بيوتهم إلا للشاي والقهوة، وزوجة اخرى تقول أن اسطوانة الغاز استمرت ثمانية شهور ممتلئة وحياتهم تسير بدون معكرات.
بالنسبة لمطالبة الزوج للزوجة بالطبخ فليس مفروضاً عليها وجميع المذاهب تقول بذلك ،ولكن من باب الألفة والمحبة على الزوجة أن تكافأ ذلك الزوج الذي يعود متعباً من عمله وتوفر له الراحة.
ولنا في وصية أُمامة بنت الحارث زوجة عوف المحلّم الشيباني لابنتها ليلة زفافها اروع الكلم"احرصي على وقتِ طعامهِ و شرابهِ و منامهِ . . . فالجوع » ملهبةٌ « لمشاعره . . .
والعطشُ » انقباضٌ « لغرائزه . . . والنوم » لحظاتٌ « لهدوئه و راحته و مسرته ! !"
"مجرد رأي شخصي" تحياتي.

حياك الله مرة اخرى ( انبعاث أمل )
سعادتي تكمن عندما اجد هذا النقاش الرائع والطرح المفيد
حتى نخرج في النهاية بما ينفع الجميع .
سعيد جدا بحوارك الراقي وطرحك لوجهة نظرك بهذه الطريقة السلسة
والمبنية على علم ودراية .

قالوا \ اقرب وسيلة للمرأة للوصول لقلب الرجل معدته

ان فقدت اجزم ان نصف الرجل ليس ملكها !!
\
نعم ليس بالظرورة لكن الرجل هو من يتعب والمكلف الرسمي برعاية اسرته
الا يستحق لقمة هنية ونظيفة من يد زوجته يسد بها رمق الجوع !!
\
لا اريد ان اخوض مقارنات مع نساء الامس واليوم
الفوارق واضحة \ والتحديات لصالح الامس ,,
\
شكراً الشفق ,,

حياك الله أخي الغالي ( ابو نوف )
عندما نعود للمقارنة بين نساء الأمس ونساء اليوم هنا تأتي القضية الأهم
من المؤسف حقا أن تجد إحدى البنات وهي تتجاوز سن العشرين وهي لا تعرف
حتى سلق البيضة ولا طبخ الأندومي فكيف بمثل هذه أن تعمل على توفير سبل الراحة
لزوجها عن طريق الطبخ ، قد يصبر الزوج كثيرا ولكن في الأخير سيأتي ذلك اليوم
الذي ينفجر من شدة الغضب ويفقد صبره وعندها ستتحول تلك الحياة الزوجية إلى جحيم لا يطاق
قد يستهتر البعض بالأمر ويراه امرا عاديا خصوصا بعض البنات ولكن هذا الأمر قد يكون سببا
لنشوب الخلافات بين الزوج وزوجته خصوصا إذا وجد لديها عدم الرغبة في تعلم الطبخ .

[:: ليالي جيزان ::]

حكتني امي .. فيما مضى من السنين
أنه كان هناك رجل قدم من اممسنى .. وهو منهك من التعب
وقد بلغ الجوع منه مبلغه .. فوجد المعزبه .. لم توشي
ولم تخبز بالطبع .. فطلع حرته فيها وضربها وارسلها
لبيت اهلها .. رجول

ولا يشوف امجره يقابل لها ويشرب
الا وهو يشعر بالشبع ..

قال لو ادري ان اماء يشبع ماقلت
بمحرمه كربع

يعني ان اي شيء بيشبع الأنسان
وحسب ابن آدم لقيماتِ يقمن صلبه

لكن العيب في رجالنا .. انهم يحبون
الأكل بشكل فاق اسلافهم