يكفي تعبير الصورة فهي تشهد بأن جنودنا
أسود الثرى وصقور السما قراء كتاب الله
حملة رسالة محمد ابن عبدالله هم حمائم
السلام لمن سالم وليوث الشرى لمن اعتدى
وويل لعدو لا يعرف من يقابل

شكرا قلب الوفا
على هذه اللفتة
وهذا الوفا