وأتيتُ ملبية للدعوه ,
وقد أخذتُ على نفسي عهداً
أن لأرهق عقلي بالبحث عن فرائد الكلم
بل , سأرتدي إحساسي الفطري ,
وسأمتطي صهوة القلم
لأسكب ماأثقل صدري ,
علهُ يرقى ليلامس إحساسكم , وأذواقكم .
أحبتي ,
نسيتُ بأن أخبركم أنني محظوظة للغايه هذا الصباح
دعوة هُنا ودعوة هناك , هنيئاً لي
رائعه ياوفاء العواطف , , وليتها تكفي .