.
.
.
السَامقَ \ رَنينُ الصمتْ
أناَ عَلىْ يقينَ بأنَّ نونكَ تَعَرفُ كيفْ تتَهادىْ
شامخةَ لـِ تُقلدَ الَوجدَ والرؤىْ بـِ قَلائدُ الفتنةَ \ الجَمالْ
شَرفً لَناَ مُتابعتُكَ لـِ بَذخِ الأحرُفَ \ وأناَ لكَّ مِنْ الشاكرينْ
طِبتَ ..|,

,