¨°•√♥ مايجوول بخاطر قلمي ♥√•°

[هدوء القاضي]

مشاعرنا المرتبكة تجعلنا نفكر بذواتنا
ف نضع لها خطة لنضمن عدم غزو الحزن عليها فجاءة
رغم أن كل الأشياء الملتصقة بنا لها حكمة لانعلم سرها الا بعد حين
فـ صبراً جميلاً ياأنا وياأنتم

[هدوء القاضي]

تعودت بقمة أحزاني أن أركض لسطح مليئ بالأمل ف تستنشق روحي مايملئ رئتي السعادة براحة والسكينة

[هدوء القاضي]

نوافذ الغياب بدأ ت تشرع لي طريقاً لتبتلعني س أقولها لكِ هلمي الي سريعاً أريد أن أهرب لعل مابي يفيق ويستطيب

[هدوء القاضي]

أين الفكرة لأفضفض كل مابفكري الخوف من البقاء وحيدة من دون كل الأشياء التي أحببتها وأولهم أصدقاءي لأن لامعين لي بعد الله الا هم

[هدوء القاضي]

من يسمعني بداخلي فوضه لاأستطيع ترتيبها وحدي رغم أمتلائي به الا أني أشعر بالوحدة بدونه أريد أن أوشم على بوابة نبضة حتى لاأفارقه أبداً أريد أن أكون نظرة عينيه حتى يحتضني بجفنه ويداعبني رمشه أعلم أن الفراق يحوم حولنا كثيراً ولكن لم يحين موعده وأني ماكثيراً وأنتَ نوهم أنفسنا بأنه بعيداً عنا وخالقي سأكون لكَ نبضاً وسأكون لكَ حباً وسأكون لكَ روحاً سأخلد لكَ سيحكي العالم عنا ذات يوماً أنثى خلدت لرجل حبيبي أهذي كثيراً وأزفر تنهيدة خائفة فاحولي أستفهامات وبعض من أهات كفى كفى أين أنتَ أحتضني دعني أنسى أمر الفراق اللعين

[هدوء القاضي]

كفاكَ اليوم سهراً لنخلد أنا وأنت لسرير النسيان لكن عدني أن لاتزورني بالأحلام كفاكَ شغباً معي اليوم بعثرت خصل شعري بوجهكَ لترى المشيب لعلكَ ترحم وتعلن الرحيل لكن لازلت تستوطني وقفت أمامكَ لترى عمراً بزهور قتلته ولكن زدت بي شغفاً أذن لاحل لي اليوم الا أن أحتضنكَ بصمتاً وأهذي معكَ وأنتَ تبتسم لئيماً أنتَ وأعترف لكَ بكل صدق رغم لئمكَ لاغير الدمع يعشقكَ يالله خلينا ياحزني نروح نام وآآششش يالأفراح تعبت من الأنتظار

[هدوء القاضي]

كما بالأمس شرع الفرح صوته منادياً يافلان ويافلان ويافلانه أستندت على باب الأمل هامسة لي اليوم سينادي ياهدوء خفتت الأصوات حولي وعلمتُ بـ أني من المغضوب عليهم أبتسمت وحملت نفسي وفتحت كتاب مستقبلي وبدأت بصوت مرتفع أقراء أقراء الا أن خنق صوتي الدمع أبعدت عني المستقبل ووقفتُ أمام مرأتي أنظر بشموخ يسكنه أنكسار مالعيب ياذات فيكِ ماخطيئكِ لما أنتِ فقط الظالمة والمظلومة بهذا الكيان لم أجد جواباً حملت كتابي وقرأت بصوت يعلى على صوت الدمع أقسم بالله مالي ذنب

[هدوء القاضي]

أغبط ذوي الأحزان العاشقة دمعي لايسقط الا له أبتسم له أغضب له وأرضى له وكـ أني خلقت لفرح الحب وحزنه لاتزعلون يالعشاق بس ياسخف هذا الأحزان يارب أبتليني بحزن كـ حزنهم

[هدوء القاضي]

أرض الأمان جافة أصبحت بحياتي بدأت تجرح أقدام أفراحي وتنسيني طرق سعادتي أرض هشة موشمة بضعف والأنهزام يااه كم أكن لكَ يالأمان بالكره لم تجعلني أحضى بكَ ولم تجعلني اعاني فراقكَ للأبد تبلل حياتي بكرم ثم تجعلني أعاني جفافكَ لم أعد أحتاجكَ فـ أبتعد

[هدوء القاضي]

يغتالني فجاءة رغم بياض السعادة الذي يحوفني الاأنه يتمرغ بي من حيث لاأعلم لا أنا أعلم من أين يباغتني لكن لاذتب لي ولاذنب له ذنب القدر الي جعلنا نلتقي لم أعد أخافه قد يكون تعودت على قربه مني لكن ما يبكيني أنه عندما يزورني لايجد حولي أحد فـ لذلك يطول ويبني منزلاً داخلي أطرق الأبواب وأنادي بـ أطول الكلمات أرتعش خوفاً وذلاً ويتماً والفرح واقف بعيداً مشغولأ بغيري خجلت من الحزن اليوم لأني كنتُ يتيمة حتى بدونه حللتكَ ياحزن مافعلته بي اليوم ومافعلته بالماضي وما س تفعله بالمستقبل فـ أنا مؤمنة بالقدر خيره وشره

[هدوء القاضي]

الأحلام اليوم تنادي ياهدوء لنذهب فـ هناكَ الكثير من الأماني أقطفي منها ماشئتِ وأملكي مارغبتي فلا بغيركِ اليوم نـبالي قبلت جبين الأحلام بكل أحترام لاأريد سواكِ حوفني عند الأحزان وعند المنام وعند الصباح وعند نزول المساء أنتِ فقط مبتغاي حضنتي الأحلام وقالت أسمعي مايقال تعثري بطرق الأيام ولكن لاتسقطي قفي مع ذاتكِ وغيره أنسي تدللي ولكن فقط على نفسكِ أبكي عند وجعكِ ولكن بحضن الراحة حتى تبتسمي ولاتنسي ضعي أحزانكِ بصندوق الصبرِ وضعت رأسي على كتف الأحلام وهمستُ وأني أحبكِ

[هدوء القاضي]

أنتظاركَ المملوء بالأشتياق علمني أن أحبكَ أكثر وأن أهذي بكَ أكثر كل الأموار التي تعشق تفاصيلكَ جعلتكَ الأكثر خلوداً بحياتي سـ أبوح لكَ بسراً حبيبي أتلذذ بعذاب أنتظاركَ فـ ذلكَ يجعلني أقدسكَ أكثر ولكن رجائي أن لايطول أكثر

[هدوء القاضي]

لاتقرائني ولاتناديني ولاتكن حولي بل حتى لو أبتعدت عني أصبح الأمر عادي لم يعد يهمني أن تكون حتى قربي كل هذا الأمور أصبحت لاتعنيني لأني أمنتُ بكَ رجلاً سكن الهدوء فلاقبلكَ ولابعدكَ رجل فـ س أبقى أهذي بكَ طوال حياتي

[هدوء القاضي]

عذراً ياأحلام س أخبره عن كتاب أسمه نسيان لـ تسمعني ياحبيبي لعلمكَ بـ أني أنثى لم تشد رحال الحب الا لكَ عندما شرعت بقرأته بالأمس جدياً وضعت حولي شموع هماستكَ صدقني لم أكن أغيظ الكاتبة ولكن عودتني هي كل ماأقراء لها أستحضر شيئاً لكَ معي قرأت وقرأت الا وصلت في مامعنى أن النساء أكثر مايوهمهم كلمة الا الأبد أبتسمت كثيراً فـ أقتربت من طيفكَ وقبلت خدكَ وهمست أحبك للأبد عذراً أحلام لم أكن أقصد فهو أيضاً أنسان أحببته بقدر كل شيئ وأكثر من أي شيئ لن يستطيع كتاب يسمى نسيان أن يجعلني أنساه (1) س أثرثر كثيراً به ومعه ولتعذرني أحلام

[هدوء القاضي]

أعض الصبر بـ شعور الذكريات وأشدُ عليه بقوة حتى لاتتساقط دموع الأشتياق على خد اللحظات أجوب مدن الخيال لأرسم ساعات اللقاء أتمتم لنبضٍ بدأ يخشى الفراق جميلاً هو صبر العشاق

[هدوء القاضي]

لنقتسم الوان الحياة فيما بيينا وأغمض عيناكَ عن كل الأحزان وأياكَ أن تخدعني عندما أغيب مجبرة أن تسكن حياتكَ أو تعلم لكَ كل الألوان فـ سعادتي هي عندما أجدكَ مبتسماً بقربي وبعدي

[هدوء القاضي]

أرغم أن أتذوق قهوة الأنتظار التي تصنعها الظروف لي أصبحت أغضب من طعمها فـ أذوب بداخلها جرامات من ذكرياتكَ حتى لاأشعر بمرارة كوبي

[هدوء القاضي]

زعلانة
.
.
.
.

[هدوء القاضي]

تخبرني أشياءي بغيابك أنك حولي أبتسم وأحتضن تلكَ الأشياء وأرتجيها أن لاتكف الحديث عنك صدقني لاأحتمل أن تكون بعيداً عني فـ أنا من دونكَ سواد يلطخه سواد من دونك يتيمة قذفت بميتم الأحزان دع كل الظروف وكل الأوهام وأصرخ بي أريد صوت نبضك يزلزل وحدتي الباكية

[هدوء القاضي]

أيقنت بـ أن لاسعادة لها لذة الدوام الا أذ كانت منكَ تمر أيامي الى أن وصلت لشهوراً وس تصل لسنوات وأنا مازلت أقسم أن الضياع س يكتب لي بعدكَ