أقف إحتراما لهؤلاء :
· لرجل كبير السن يتسابقون أبناؤه وأحفاده لخدمته , فهذا بالتأكيد يدل على التربية الحسنة بعد توفيق الله عز وجل .

· لشاب أو طفل نهض من مقعده عندما رأى رجلا يكبره بالسن وقد أتجه نحوهم ولا يوجد له مكان يجلس فيه ويبادر بالترحيب به ويجلسه مكانه وهو قد لايعرفه .


· لزوجة حفظت نفسها وبيتها وأبنائها عند غياب زوجها .

· لرجل في المسجد يمد يده ليسلم على من حوله يمنة ويسرة , سواء يعرفهم أو لايعرفهم صغيرهم وكبيرهم , وتسبقه الإبتسامه العريضة من محياه

· لشخص مهما كان عمره أو جنسيته أو جنسه , إن كان راكبا أو ماشيا , وأبعد الأذى عن الطريق , أو تعاون على ذلك .

· لموظف مهما كان مستواه , يقابل المراجع بابتسامة وسعة صدر .

· لأب قد إبتلي بشرب الدخان , فيستتر عن زوجته وأبناءه لكي لايروه وهو يشربه وذلك بأن يركب السيارة ويبتعد قليلا عن البيت أو يتخفى بمكان آمن , وكل هذا ليس خوفا وإنما هو إحتراما ورغبة بعدم إيذائهم وعدم نشر هذا السلوك السيء بين أبناءه .

· لشخص مهما كان مستواه العلمي أوالوظيفي يقدر ويحترم من أمامه من الناس على مختلف جنسياتهم وألوانهم ومستوياتهم .

· لشخص أخطأ بحق شخص آخر ثم ندم وتراجع وصحح خطأه .

· لشخص شاهد تلفيات في أي من المرافق والخدمات العامة , وبقائها تعد ضررا على الإنسان أو على إقتصاد الوطن , ثم يباشر بالإتصال بالمسؤول عنها ليبلغه بذلك .