أيها الهارب إلى حيث لا وجهة
فتش في حنايا ذاتك تجدك غارقا
في حبها حتى الثمالة وماهذا الجنون
إلا دليل صرخة حب تستجدي عطفها
بلغة التهديد.
إبراهيم أين يمضي هارب من دمه
هذه حالك..
نص فاخر واسلوب اعتدناه راقيا
وكاتب تنساب الكلمات من أحاسيسه
لتنداح بين أنامله شهدا مصفى تسكر به
عقولنا وتهتز له مشاعرنا أيما اهتزاز
دمت صديقي راقيا
وسامي الإحساس