**

عَانيناَ الَكثير والكثيرَ مِنْ ( عَقلياتَ ضمائر- قلوبَ نَظراتَ )
بَعيدةَ كُل البعدَ عَنْ المَبادئ ( القيم – الأخلاق ) والإنسانيةَ و كُل ما يُهمهاَ
هوَ إرضاء غُرورهاَ و إشباع رغباتهاَ وَتحقيقَ أهدافْ مٌبتغىَ دونَ الاهتمام إلىَ سُمعةَ
أحساسَ الغيرَْ .. والمُرهق أكثر هُنالكَ أُناسً تُصدق ذلكّ وتبدأ بـِ إصدار الأحكامَ
مِنْ دونَ التأكد مِنْ كونهِ حَقيقةَ \ مُزيفَ ويبدءَ الأمر بـِ التكاثرَ وكُأنهُ خلاياَ
سرطانيةَ ذاتْ إنتشار سريعَ بينْ الآخرينْ ..|,
الَقَديرَ : أبو نوفْ "
الَخطأ الأكبرليسْ مِنْ منَ يُطلقَ الإشاعةَ الخَطأ مِنْ عَقلَ يُصدقَ كُل شيءَ يُقال لهَ
دونْ التَحري عَنْ الحقيقةَ وأداركَ مُحتواها وينشُرهَ ... وَخالقيَ يَ أخيَ هُنالكَ أرواحَ
قدَ أُنهكتَ جراءَ ذلكَّ الظُلمَ \ القساوة ... تَعلمتُ مِنْ الحياةَ أنّ لَا أُصدر إي
حُكمَ إلَا بعدَ مُعاشرةَ الشخصَْ فَ مِنْ خلالَ أسلوبهِ وتَعامُلهَ وتفكيرهَ أستطيعَ
التوصلْ لشيءَ يُرضيَ ذاتي أناِ دًون الاكتراث لِماَ يترددَ حُول مسامعيَ مِنْ
أفواهَ الآخرينَ لأنهُ ليسَ مِنْ حقهمَ ... لَيستَ مِثاليةَ ولَكنْ هُنالكَ حُدودَ
وجب عليناَ الوقوفَ قبلَ انَّ نتخطَاهاَ في حياتُِناَ .. لكِ لَا يَنعكسَ الوضعْ
ونُصبحَ نحنُ بَدلاً عنهُم بذاتْ يومَ ... ومِنَ طالَ اليهَ المساسَ فَل يكتفيَ
بقولَ ( حسبي الله ونعمَ الوكيلَ ) وهيَ تكفيَ..|,
,