ويستمر المسلسل المكسيكي .. ومازلنا نشتاق لحلقته الاخيرة
وكأن الأبطال اعجبهم الدور و فزادو سطوراً على النص لإحراق شوق المواطن إلى إنهاء هذا التهريج
وفي معمعة الاحداث يختفي البطل الرئيس وكأنه يتأهب لحظورٍ فانتازي يحصل به على درع تكريم أو ترقية أو تأهيل لدور جديد في ساحة أكبر من مسرح البلدية ويبقى مكانه بائساً الكومبارس المواطن دون حراك
وزي مايقولوا المخرج يبغى كذا أو النظام يسمح بكذا للأسف ..!!
عبد الحق .. لاصوت يعلو على الحق
فإستمر بارك الله فيك وأثابك![]()