واستطاع رجال الهيئة السيطرة على الشاب بالتعاون مع دورية أمن ليتم إيداعه السجن، فيما تمت إعادة الفتاة إلى الجامعة والستر عليها.
عجب عجاب
من أي عصر هؤلاء الرجال
يتركون رأس الفتنة وأساس البلاء ويسترون عليها
ويروح فيها المسكين .
وبعد غد يمسكونها مع آخر ونفس النتيجة
وطبعا لن يعرفونها لأنها تلبس العباءة .

طيب يا ناس
لو فرضنا أنهم سمحوا لهن بقيادة السيارة
وجاءت له إلى كليته بسيارتها وأخذته معها
وقبضت عليهم الهيئة كما حصل هنا
فهل سيتخذون نفس الحل ؟ !


شكرا بن سمن