ومنذ متى كان الحب معصية يا إبراهيم ؟!
ذكّــرتني خاطرتك بما قد كتبته في " ترانيم " ركني الهادىء, تحت عنوان الحُب طُهــــر
كنت قد أهديتها إلى كل عاشق,
فاسمحلي أن يكون تعليقي بــها ..

(لا تُقارن بين الحُب والإعتكاف في المساجد, ولا تحتار في إختيار الأفضل والأصحّ ..
لا تمزج رغباتك الغريزية بـــ معاني الحب السامية ..

يُمكنك أن تحبها بطُهر مع استبعاد أن تكون أنانيتك هي الحَـــكَـــم ..
كف عن إهدار شرف الحُب ,, فهو طُهر
أيها المُحبّ:
الحُب ليس من وساوس الشيطان ..
فأحبها واستعمق في حُبها حدّ الإدمان, ولكن بطُهر
بطُهر ..)
و شكراً لحرفك الذهبي , فأنا من متابعينك ..