والشكر والتقدير موصلان لك أخي أبي زهير على تشريفك متصفحي.
ولك مطلق الحرية إن أردت تجاوب فجاوب وإن أردت ترك فرصلة للآخرين فلك ما تريد.
حفظك الله بحفظه.