يا أخي د.خولان بل عاش الحاكم وعلى ما أظن أسمه محمد بن أحمد أو العكس صحيح الأدريسي في جبال رازح ولكن وجدها
قريباً من الأمام المتوكل فرأى من الأحسن له أن يصعد إلى فيفا لما وجد فيه من منعه ورأها أيضاً جيده من الحالة الزراعية ووفرة الماء عن طريق الأمطار بكثرة.
فكيف يذهب وهو لم يتفق مع أهالي منطقة فيفا بل أتفق معه أبان وجوده في صبيا وكان من المتعارف عليه أشتراط وجود
رهن وكان الرهن شيخ من مشائخ فيفا وهذا الشرط إلى زمن قريبا كان موجود عندكم هذا العرف بأن تجعلواعند عملية
الصلح بين أبناء ساق الغراب.
وقصة منبه والشراحيليين من جبال فيفاء مشهوره وهو ما يحاول أن يستغله الحوثي لا وفقه
الله.
ماهوحلف ال مزروعي معكم ومن فخوذهم ال زيدان وال حسني وهل يعودون إلى خولان الطيال.
أما بالنسبة لقولك أنه لم يفرض شئ أقول لك يا د. خولان والزكاة زكاتكم لمن تعطوه أيام حكم المخلاف