إلى من يدعي بجيزانية فيفاء أو غيرها من القبائل الخولانية

[ال مذكور]

يا أخي أبو فييه

بداية أمري عندما بدأت في قرأة بعض كتب الأنساب كنت بالضبط مثل أخينا أبو خولان عندي بعض المعلومات الخاطئة

سواء بقصد أو بدون قصد عن جازان ومن هم أهل جازان ولكن مع مرور الوقت والأخذ بجميع المصادر التي تمدحك وتذمك

تتجلى لك الأمور خذ عندك مثلاً قبيلتي هي عكية عدنانية ومعروف لدينا أننا من جازان مخلاف بني شبيل فما عرفة بهذه المسألة ألى بعد بحث

مضني ومساعدة رجل فاضل لأن أنساه له وهو حكمي دلني على بغض المخطوطات المهمه وهي لدي تتحدث عن تاريخ

جازان ومخلاف بني شبيل أنا أهل جازان الأصليين في جميع المخلاف سأذكر المخاليف التي تهمنا في البحث((وخلاف بني الحكم ومخلاف المسارحة أو مخلاف بني شبيل أو مخلاف بني حمد وبني مروان مخلاف بني حمد وبني مروان مخلاف واحد))هم قحطانيون ويأتون عن طريق شبيل وهناك مقولتاً:



القول الأول: أنهم ينسبون إلى شبيل بن عامر بن قحطان بن عامر بن صداء بن عمرو بن جلد بن مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن يشجب بن يعرب بن قحطان (المصدر: "أهل تهامة" للدكتور عبدالله أبو داهش، ص 78 وهذا الصواب

القول الثاني: أنهم من شبيل بن لايد بن عامر بن عبيد بن عمران بن ربيعة بن عبس بن شحارة بن غالب بن عك بن عدنان (المصدر: "التعريف بالأنساب و التنويه لذوي الأحساب" للأشعري المتوفي سنة 550 هـ وهذا فيه نظر

لوجود عوامل كثيره أنا المخلاف السليماني كان أيام الرسول معروف بأنه ديار الأشعريين أنظر ماذا قال الرسول حينم قدمو إليه الأشعريين((عن أبي هريرة، عن النبي قال: «أتاكم أهل اليمن، هم أرق أفئدة، وألين قلوبا، الإيمان يمان، والحكمة يمانية، والفخر والخيلاء في أصحاب الإبل، والسكينة والوقار في أهل الغنم».

ثم روى البخاري من حديث شعبة عن إسماعيل، عن قيس، عن أبي مسعود أن رسول الله قال: «الإيمان هاهنا»، وأشار بيده إلى اليمن «والجفاء وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل من حيث يطلع قرنا الشيطان، ربيعة، ومضر».

ثم روى من حديث سفيان الثوري، عن أبي صخرة جامع بن شداد، ثنا صفوان بن محرز، عن عمران بن حصين قال: جاءت بنو تميم إلى رسول الله فقال: «أبشروا يا بني تميم».
فقالوا: أما إذ بشرتنا، فأعطنا، فتغير وجه رسول الله ، فجاء ناس من أهل اليمن فقال: «اقبلوا البشرى، إذ لم يقبلها بنو تميم».
فقالوا: قبلنا يا رسول الله.
وقد رواه الترمذي، والنسائي من حديث الثوري به.
وهذا كله مما يدل على فضل وفود أهل اليمن، وليس فيه تعرض لوقت وفودهم، ووفد بني تميم وإن كان متأخرا قدومهم، لا يلزم من هذا أن يكون مقارنا لقدوم الأشعريين، بل الأشعريين متقدم وفدهم على هذا، فإنهم قدموا صحبة أبي موسى الأشعري، في صحبة جعفر ابن أبي طالب وأصحابه من المهاجرين الذين كانوا بالحبشة، وذلك كله حين فتح رسول الله خيبر، كما قدمناه مبسوطا في موضعه.

والأشعرييون قحطانيون


فهو معذور ووسع صدرك واعرف مالديه فأن هو على حق فخذه منه ولاتكابر وأن أنت على حق فدعه أن أرد أن يأخذ أو لا

ولكن بعد تبين الحقيقة لأن يكون له عذر أو يبين لن أبوخولان* فلن يكون لن عذر وأن والله لا أدعي علم النسب فأن مبتدأ

أدعو لي بالتيسير والثبات.

أسف نسيت

المصدر البداية والنهاية الجزء الخامس

من أفضل ما أولف في التاريخ النبوي بالرغم من وجود بعض الخطأ يأتي في المرتبة الثانية بعد

زاد المعاد لأبن القيم