لا يجتمع إسلام وظلم..
إذ لا بد من العدل في كل شيء داخل الدولة المسلمة.. وهذا ما نادى ووعد به خادم الحرمين الشريفين في كلمته فور توليه حكم البلاد..
وقد لمسنا العدالة من بعد ذلك في أمور شتى.. وإن كان هناك من تقصير أو ظلم فهو من مسؤولي الوزارات ومن دونهم..
والصورة لم تظهر يا ريسان