نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


كلنا فداء لصقر العروبة،وفقه الله لما يحبه ويرضاه.
الف شكر ابو اسماعيل.